جهاز استنشاق الطعام هو طفرة ثورية فى عالم التخسيس فهو يعمل على تحويل الطعام الصلب إلى بخار و بذلك يأخذ من الطعام كل السعرات الحرارية و يترك فقط مذاقه و نكهته فى البخار المتصاعد منه.
تقوم فكرة الجهاز على تحويل الطعام إلى بخار عن طريق غليه حتى يلين و يصبح سائلاً.يوضع بعد ذلك السائل فى مرجل ( فرن مخصص) يعمل بالموجات فوق الصوتية لتحويل السائل إلى بخار بنكهة الطعام المستخدم.
قام بإبتكار هذا الجهاز العالم و المخترع الفرنسى "دايفيد إدوارد" و المصمم الفرنسي "مارك بيتيلوت".وقد استوحى معاً فكرة الجهاز من منتج يستخدم فى رش جزيئات الشوكولاتة الداكنة على اللسان لتشبع الرغبة الملحة فى تناولها.جهاز استنشاق الطعام شعبيته فى زيادة و الإقبال عليه شديد بالرغم من أنه من العجيب ان يشبع بخار الطعام شهية المستخدمين بدلاً من أن يزيدها.
يقوم المستخدمين بالوقوف فى مواجهة البخار و استقباله من خلال قشة.يبدو الأمر فى الثوانى الاولى مزعجاً و يسبب جفاف الفم ولكن بعد لحظات يزداد البخار كثافة و يشعر المستخدم فعلياً بنكهة طعامه المفضل.
أهم ما يميز هذا الجهاز انه يمكن اشتخدامه فى تناول طعام مضر او حتى شؤب كحوليات دون الشعور بالذنب او حتى الإضطرار لمواجهة العواقب و الأمراض التى يسبباها.
تخيل مثلاً ان تشعر بطعم الفتة فى فمك دون الشعور بالذنب او حتى زيادة الوزن.
قد يكون الأمر مفيداً للغاية للمرضى الممنوعين من أكلات بعينها فبذلك لا يحرمون انفسهم من وجباتهم المفضلة و بذلك ينتهى معاناة مرضى السكرى للأبد
تقوم فكرة الجهاز على تحويل الطعام إلى بخار عن طريق غليه حتى يلين و يصبح سائلاً.يوضع بعد ذلك السائل فى مرجل ( فرن مخصص) يعمل بالموجات فوق الصوتية لتحويل السائل إلى بخار بنكهة الطعام المستخدم.
قام بإبتكار هذا الجهاز العالم و المخترع الفرنسى "دايفيد إدوارد" و المصمم الفرنسي "مارك بيتيلوت".وقد استوحى معاً فكرة الجهاز من منتج يستخدم فى رش جزيئات الشوكولاتة الداكنة على اللسان لتشبع الرغبة الملحة فى تناولها.جهاز استنشاق الطعام شعبيته فى زيادة و الإقبال عليه شديد بالرغم من أنه من العجيب ان يشبع بخار الطعام شهية المستخدمين بدلاً من أن يزيدها.
يقوم المستخدمين بالوقوف فى مواجهة البخار و استقباله من خلال قشة.يبدو الأمر فى الثوانى الاولى مزعجاً و يسبب جفاف الفم ولكن بعد لحظات يزداد البخار كثافة و يشعر المستخدم فعلياً بنكهة طعامه المفضل.
أهم ما يميز هذا الجهاز انه يمكن اشتخدامه فى تناول طعام مضر او حتى شؤب كحوليات دون الشعور بالذنب او حتى الإضطرار لمواجهة العواقب و الأمراض التى يسبباها.
تخيل مثلاً ان تشعر بطعم الفتة فى فمك دون الشعور بالذنب او حتى زيادة الوزن.
قد يكون الأمر مفيداً للغاية للمرضى الممنوعين من أكلات بعينها فبذلك لا يحرمون انفسهم من وجباتهم المفضلة و بذلك ينتهى معاناة مرضى السكرى للأبد